During the period of the Crusader presence in Syria, the coastal mountains took on a role as a refuge for minorities seeking protection from the increasing efforts to advance the cause of Sunni orthodoxy through the main inland cities.
The Ismaelis, offshoot of a movement that had split off from Shi`ite Islam, built up their presence in these mountains just as the Crusaders were moving into their positions on the coastal side of the range. They survived in their isolated communities by building a network of forts that commanded access to the inner recesses of the mountains.
The most exposed, and the largest, of these forts was at Masyaf on the eastern edge of the range. Recently extensively restored by the Aga Khan Trust, it provides a magnificent experience of the type of fortification adopted by the Ismaelis throughout the Middle /east and as far as the mountains of modern Iran.
أصبحت سلسلة الجبال الساحلية خلال فترة الوجود الصليبي في سورية مأوى للأقليات التي راحت تبحث عن منطقة آمنة تحميها من خطر المذهب السني المتشدد الذي تحاول نشره الأسر الحاكمة (مثل الزنكيين) المتمركزة في المدن الداخلية الرئيسية.
أحد فروع الإسماعيليين الذين انشقوا عن المسلمين الشيعة وأسسوا دولة لهم في بلاد فارس، قدم بعضهم إلى سلسلة الجبال الساحلية وتكاثر عددهم هناك بينما كان الصليبيون يحتلون المواقع الساحلية، ثم بدأوا ببناء شبكة من الحصون والقلاع في تلك المنطقة المنعزلة سيطروا من خلالها على قسم كبير من تلك الجبال والممرات المؤدية إليها..
من أهم وأكبر القلاع التي بنوها كانت قلعة مصياف الواقعة على السفوح الشرقية للجبال الساحلية، والتي تم ترميمها بالكامل بالتعاون مع مؤسسة الآغا خان، وهي إحدى القلاع التي تعتبر نموذجاً جيداً يعطي صورة واضحة عن الحصون التي استقر بها الإسماعيليون في منطقة الشرق الأوسط وربما حتى في جبال إيران.
Photos on my Flickr site at — http://www.flickr.com/photos/monsyr/sets/72157627311006350/
مجموعة من الصور حول مصياف متوفرة في الموقع: