This fortified settlement was established in the second century BC by the Seleucid Greeks whose control of the area dated back to Alexander’s conquests the previous century. Little remains of the extensive city walls but the Governor’s Palace and of the commercial town and temple can be identified. This crossing point on the Euphrates was probably abandoned in the late second or early first century BC but provides us with a unique insight into the nature of the Greek presence before the evidence was obliterated in most centres by the more intensive development of the Roman period. The site has been extensively researched by teams from the Australian National University and Melbourne University since the early 1980s.
أسست هذه المستوطنة المحصنة في القرن الثاني قبل الميلاد في عهد السلوقيين الذين كانوا قد سيطروا على المنطقة في القرن السابق بعد احتلالها إثر الانتصارات التي حققها الإسكندر المقدوني على الفرس.
لم يبق الكثير من الأسوار الضخمة للمدينة، لكن أجزاء كبيرة ما تزال محفوظة إلى حد ما من قصر الحاكم والمركز التجاري والمعبد.
كان الموقع نقطة عبور على نهر الفرات، وقد هجر أواخر القرن الثاني أو بدايات القرن الأول قبل الميلاد، مما يعطيه أهمية قصوى على صعيد الدراسات الأثرية كونه من المواقع النادرة التي حافظت على معالمها الأصلية التي توضح طبيعة الوجود الإغريقي في المنطقة قبل سيادة الدولة الرومانية وتطورها الكبير الذي طمس البقايا الإغريقية في معظم المواقع.
درس الموقع بشكل تفصيلي منذ بداية الثمانينيات من قبل بعثة آثارية استرالية ضمت مجموعة من المتخصصين من الجامعة الوطنية الاسترالية وجامعة ملبورن.
More photos at — http://www.flickr.com/photos/monsyr/sets/72157627087670195/